حصرياً | تويتر قد تسمح قريبا بكتابة 2000 كلمة في التغريدة الواحدة!
وفقاً للتقرير الذي أصدرته شركة تويتر في أحد مقالاتها، أنه قبل نهاية مارس يمكن أن تزيد بشكل هائل من الكلمات القانونية للتغريدة الواحدة، إذن وداعاً للرسائل القصيرة أو إن صح القول وداعاً للغريدات القصيرة، حقاً يمكن إرجاع تويتر الطويلة.
فالسبب المباشر لتنبئ الشركة بهذا القرار الذي يمكن أن تجزئه على أرض الواقع أنه مباشر، والمتمثل أساساً في مبدأ المنافسة. المنافسة، ثم المنافسة، ثم المنافسة، مع توفر الروح الرياضية، بطبيعة الحال إنه مبدأ الاستثمار أساساً. لمن يسير مسير الاقتصادية ويراعي طموحه في التقدم. بدون تدمير الآخر فهي طريقة أنجع لتخطي تلال الهزيمة والصراع المنتوجاتين وخصوصاً في المجال التقني الذي يعد السوق الكثر ربحاً، نعم بطبيعة الحال إنه الإنترنيت فبالنسبة لشركة كبرى مثل، "توتير" يمكن أن تصير من أضخم الشركات في الإنترنيت، وهي كذلك حقاً.
فالشركة المنافسة لها لا يمكننا أن نخصصها أبداً بل بتعميمها يكون تعبيرنا أصح، لأنه ولكونه هذا المجال ضخما ويوفر للشركات المجال الكافي بدون تكاليف باهضه فنجد الكثـيــــــــــــــــــــر من المنافسين من قبيل شركة (فيسبوك-غوغل + -تسو -
شركة سان فرانسيسكو على ما يبدو استكشاف أطوال مختلفة سفسفة التي تذهب إلى ما وراء حدود 140 حرفا وهذا ما كان السمة المميزة للخدمة تدوين مصغر تبلغ من العمر 10 سنوات. توتير تبحث حاليا في السد تويت في 10000 حرفا (أو حوالي 2000 كلمة)، على الرغم من أن ذلك قد يتغير، وفقا لتقرير صدر الثلاثاء من إعادة رمز، الذي يستشهد عدة أشخاص مطلعين على خطط
ورفضت متحدثة باسم تويتر للتعليق.
تم الرئيس التنفيذي لشركة تويتر جاك دوريس استكشاف طرق لجذب مستخدمين جدد. وهذا ما كان صراعا للشركة. وقال تويتر في أكتوبر بأن 320 مليون شخص قد استخدم الخدمة بشكل فعال شهريا (مقارنة ب 1.55 مليار المستخدمين في الفيس بوك)، بزيادة 1٪ فقط من الأشهر الثلاثة السابقة.
لجذب مستخدمين جدد، تويتر قام بإضافة الفيديو والصور من تنسيق جديد ج\اب واحترافي غير مسبوق في عهدها، وعرض التغريدات في نتائج البحث، وجعل تويت الآخرين أسهل في العثور عليها. في أغسطس، والسماح للشركة للمستخدمين بإرسال المحادثات الخاصة المتكونة من 1000 حرف لإرسالها بين الأشخاص بشكل خاص، وذلك في سبيل رفع الشركة من نوعٍ من الركود لكون أسهمها قد نزلت في الأشهر السابقة إلى 3 في المائة وكان الحل هو استقطاب المزيد من المستخدمين لتنمية وتطوير الشركة من جديد في بيئة اقتصادية ملائمة لتطوير منصة تويتر وجعلها أكثر احترفية للمستخدمين للبقاء أطول فيها.
تعليقات
إرسال تعليق
تعليقكم يعكس شخصيتكم ، دعونا نتمتع باللباقة في الكلام.