شاهد-الرفاهية عند بشار الأسد وأتباعه في سياراتهم الفاخرة وحياة الترف خارج سوريا (24 صورة)

حصرياً على موقع معلومتي ويكي شاهد مناظر الرفاهية لبشار الأسد ورفقائه السياسيين في سياراتهم الفاخرة وهم يتمتعون بوقتهم خارج سوريا (24 صورة نادرة)

شاهد الرفاهية عند بشار الأسد ورفقائه السياسيين في سياراتهم الفاخرة وهم يتمتعون بوقتهم خارج سوريا (24 صورة)

شاهد مناظر الرفاهية لبشار الأسد ورفقائه السياسيين في سياراتهم الفاخرة وهم يتمتعون بوقتهم خارج سوريا (24 صورة)

بشار الاسد الذي دمر سوريا وأهلها، برفقة ثلة من أصدقائه والقائمين على الإبادة الجماعية لإخواننا المسلمين أهل الشام مسلمي سوريا، أحبابنا الذين يقتلون في ديارهم وتذبح أطفالهم في أيادي الفرعون الكافر بشار الأسد لعنة الله عليه، سياسيون ينتمون إلى عشائره يتمتعون في مناطق عديدة من العالم، وهم محميون برجالهم القذرون، وأسلحتهم، سنشاهد وإياكم عدداً من الصور التي تبين مدى رفاهية كلب الشام هذا وإخوانه، الذين يتجندون من أجل النيل من دماء الأبرياء، لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم.

فبعد الدمار الذي نجم عن تخبط بشار الأسد في سوريا والذي خلف مجموعة من مظاهر التشرد الذي صار ضحيته جل سكان هذه الدولة المشهود لتاريخها بالعظمة، الآن نرى في شوارع دولنا العربية والأجنبية أناسٌ مسلمون من جنسيات سوريا يسعون من أجل جمع تبرعات المتطوعين والمحسنين من الطرقات والشوارع العارمة بالسيارات وبالسكان، ومنهم من لا يملك المأوى مما يضطره للسكن في شوارع دولنا العربية ليل نهار، مواجهين مصاعب الوحشة في شوارعَ لا قلوب لها.

عدد من الدول كما نعلم رحبت باللاجئين السوريين ومنها التي قد قنطت من العدد الغير محدود من المهاجرين مما اضطرها لإيقاف استقبالها وبالتالي يحصر السوريون في مناطق حدودية أو مناطق لا ماء فيها ولا أكل في عراء وقفار إن صح التعبير بينما يتمتع العدو اللذوذ القاتل السفاح المجرم الإرهابي الحقيقي إن صح التعبير في حياة هنيئة وأصحابه، يصدر الأوامر فقط.

بينما أيضاًَ عدداً من الدول ساعدة اللاجئين وأوتهم وأعطتهم حتى الجنسيات، ومن هذه الدول أو على رأسهم دولة المملكة المغربية، وهي دولة شريفة علوية مجيدة معلومة بسخائها ولطافة أهلها والقائمين عليها، والتي يضمن بها جلالة الملك محمد السادس نصره الله الأمن والأمان لكل مواطن ولاجئ بل وحتى للسياح، وكذلك دولة الجزائر وهي جمهورية إسلامية شقيقة المغرب وشبيهتها وتلقب بالدوزييم فرانسيس لكونها الدولة الثانية في العالم التي تتكلم الفرنسية كثيراً باعتبارها اللغة الثانية بعد العربية في الجزائر، ثم دول أخرى منها المملكة العربية السعودية والتي تعرف بسخائها ورخائها وقد حفظها الله تعالى من المتشددين ومن المتمردين والمتطرفين والإرهابيين رغم كثرة التهديدات المنية لكنها محفوظة من عند الله عز وجل، بفضل رجالها العظماء وسياسييها الذين يخدمونها بقوة وبفضل رجال الدين وهم العلماء الوسطيين بمنهج أهل السنة والجماعة مما دفع كل بلاء وكل بدعة عن هذا البلد، إلا أننا نجد الكثير من الدول العربية أيضاً والتي لا يسعنا في هذه المقالة ذكرها، فهنالك دولاً أجنبية أيضاً قد تكلفت بقوة واستقبلت السوريين وأوتهم منهم دولة ألمانيا والعديد من الدول الأخرى.

إليكم بعضاً من الصور التي تجسد مدى كره هؤلاء القتلة لأبناء المسلمين وشعب سوريا- حفظهم الله- نسأل الله تعالى أن يعجل فرج كل بلاد المسلمين ويحفهم بالأمن والأمان.

شاهد مناظر الرفاهية لبشار الأسد ورفقائه السياسيين في سياراتهم الفاخرة وهم يتمتعون بوقتهم خارج سوريا (24 صورة)