كلمات أغنية ولدت من جديد أناشيد مكتوبة بالكلمات
ولدت من جديد حينما رايت ذلك
طفل بريئ يمشي ليلا والظلام حالك
يمشي وحيدا خائفا وضوء البدر ساطع
وحيد لا صديق له في أرض ربي ضائع
شجاع لا يهاب شيئا خلته كفارس
فلا مأوى يأويه من ضرار البرد القارس
طفل يغطي جسمه بعض من القماش
أحلامه تبخرت مصيرها التلاشي
اليوم بارد والليل دامس ظلامه
والطفل شارد وقد تمزقت آلامه
صغير في نظير العمر وعقله كبير
فأين من يحميه أو من البلوى يدير
فراشه التراب قد توسد الصخور
وكل من رءآه لم يكن به فخورا
سألته أما من نور في الحياة
أما من بسمة قد تذهب المعاناة
أجابني بحسرة ودمعة سيالة
بنظرة حزينة فلتسمعوا ما قاله
دعوني
دعوني أحكي ما ببالي
أحكي ولا أظن أن منكم من يبالي
أحكي ولا أسيء في كلامي
بريء لكن لا يرى غير الظلام
وحيد في حياتي ولا مأوى يأويني
ولا أما تضم ولا ابا يحميني
قلوبكم تفتتت وصارت كالحجارة
ضميركم
دعوني كل ليلة دوما ألقى العذاب
ظلام الليل موحش والذئب ذو أنياب
نظرت للسماء لم أجد غير السواد
فاكتفيت بالبكاء ما دهاك يا حياتي
تركتني اعاني وحدي في دجى الليالي
حتى الجماد يقشعر فالمكان خالي
وقد سالت الدنيا لما لم تسعفيني
لم تسمعي كلامي حين قلت زمليني
ابيت أن تضمدي جروحك في قلبي
في العسر لم اجدك أطفأت نور دربي
شربت كاس الياس والأسى خلف الستار
ناديت الهم راجيا أن يأتي للتباري
أردت ابتسامة لكنها توارت
أريد أن أواصل لكن قواي خارت
ترون بالبصر لكن لا ترون بالبصيرة
بعد الحياة موت أيامنا قصيرة
تركتموني وحدي من فضلكم ذروني
وواصلوا حياتكم ببسمة من دوني
ألم ترو براءة تريد ان تطير
ألم ترو وجها غدا عبوسا قمطريرا
ولن الومكم فربما هذا ابتلائي
إن لم تروني حيا سأكتب رثائي
والحبر دمعة تسيل قطرة من خدي
قد عشت عيشا ضنكا ولم يكن بودي
رجال الحق قالوا الصابرون نالوا
والذهن حامل لما لم تحمل الجبال
وقد جفت عيوني من كثرة الدموع
وما نسيت ربي في سجودي أو ركوعي
حياة اليوم مزحة كوردة مسمومة
نظرت دوما للسماء لكي أرى النجوما
فلا تلمني إن كنت أكثرت الصراخ
فحالي حين قطعت أوتاره تراخى
من جائني رحيما بادلته احتراما
لكنكم لم تفعلوا كي تفعلوا الحرام
والراحمون رحمة من ربنا تاتيهم
أطفالكم أمانة من السماء فاحميهم
وهأنا حدثتكم فلتفقهوا كلامي
رسالتي مكتوبة بدمعة الايتام
ولدت من جديد حينما رايت ذلك
طفل بريئ يمشي ليلا والظلام حالك
يمشي وحيدا خائفا وضوء البدر ساطع
وحيد لا صديق له في أرض ربي ضائع
شجاع لا يهاب شيئا خلته كفارس
فلا مأوى يأويه من ضرار البرد القارس
طفل يغطي جسمه بعض من القماش
أحلامه تبخرت مصيرها التلاشي
اليوم بارد والليل دامس ظلامه
والطفل شارد وقد تمزقت آلامه
صغير في نظير العمر وعقله كبير
فأين من يحميه أو من البلوى يدير
فراشه التراب قد توسد الصخور
وكل من رءآه لم يكن به فخورا
سألته أما من نور في الحياة
أما من بسمة قد تذهب المعاناة
أجابني بحسرة ودمعة سيالة
بنظرة حزينة فلتسمعوا ما قاله
دعوني
دعوني أحكي ما ببالي
أحكي ولا أظن أن منكم من يبالي
أحكي ولا أسيء في كلامي
بريء لكن لا يرى غير الظلام
وحيد في حياتي ولا مأوى يأويني
ولا أما تضم ولا ابا يحميني
قلوبكم تفتتت وصارت كالحجارة
ضميركم
دعوني كل ليلة دوما ألقى العذاب
ظلام الليل موحش والذئب ذو أنياب
نظرت للسماء لم أجد غير السواد
فاكتفيت بالبكاء ما دهاك يا حياتي
تركتني اعاني وحدي في دجى الليالي
حتى الجماد يقشعر فالمكان خالي
وقد سالت الدنيا لما لم تسعفيني
لم تسمعي كلامي حين قلت زمليني
ابيت أن تضمدي جروحك في قلبي
في العسر لم اجدك أطفأت نور دربي
شربت كاس الياس والأسى خلف الستار
ناديت الهم راجيا أن يأتي للتباري
أردت ابتسامة لكنها توارت
أريد أن أواصل لكن قواي خارت
ترون بالبصر لكن لا ترون بالبصيرة
بعد الحياة موت أيامنا قصيرة
تركتموني وحدي من فضلكم ذروني
وواصلوا حياتكم ببسمة من دوني
ألم ترو براءة تريد ان تطير
ألم ترو وجها غدا عبوسا قمطريرا
ولن الومكم فربما هذا ابتلائي
إن لم تروني حيا سأكتب رثائي
والحبر دمعة تسيل قطرة من خدي
قد عشت عيشا ضنكا ولم يكن بودي
رجال الحق قالوا الصابرون نالوا
والذهن حامل لما لم تحمل الجبال
وقد جفت عيوني من كثرة الدموع
وما نسيت ربي في سجودي أو ركوعي
حياة اليوم مزحة كوردة مسمومة
نظرت دوما للسماء لكي أرى النجوما
فلا تلمني إن كنت أكثرت الصراخ
فحالي حين قطعت أوتاره تراخى
من جائني رحيما بادلته احتراما
لكنكم لم تفعلوا كي تفعلوا الحرام
والراحمون رحمة من ربنا تاتيهم
أطفالكم أمانة من السماء فاحميهم
وهأنا حدثتكم فلتفقهوا كلامي
رسالتي مكتوبة بدمعة الايتام
تعليقات
إرسال تعليق
تعليقكم يعكس شخصيتكم ، دعونا نتمتع باللباقة في الكلام.