كيفية تسريع مراجعة جوجل أدسنس وقبولك بيوم واحد وما عليك تجنبه لكي لا يرفض موقعك؟ - تجربتي الشخصية
الوصف :
ماذا عليك فعله ليتم قبول موقعك في جوجل أدسنس بسرعة، وما عليك تجنبه لكي لا يتم رفض طلبك، وأهم الخطوات التي ستساهم في تسريع مراجعة موقعك من طرف جوجل أدسنس، لعرض الإعلانات عليه وتفعيل تحقيق الربح في كل الصفحات، ما عليك فعله إذا تم رفض طلبك في جوجل أدسنس.
السلام عليكم ومرحبا بكم جميعاً في مقال جديد على موقعكم المفضل "ملوك التسويق" في مجال التسويق الإلكتروني والتجارة الإلكترونية، سأكلمكم عن تجربتي وأحكي لكم كيف تم قبول موقعي الآخر "السعودي الإخباري" في غضون يوم واحد من طلب الإشتراك لعرض الإعلانات عليه من قبل برنامج جوجل أدسنس، للربح من خلال تخصيص مساحات إعلانية على موقعي.
لذا بعيداُ عن كل ما يُقال في الإنترنت عن الإشتراك في جوجل أدسنس وبعيداً عن أية معلومات خاطئة، سأشارك معكم إن شاء الله تجربتي الخاصة في طلب الإنضمام لبرنامج الشركاء في جوجل أدسنس لتفعيل تحقيق الربح من الإعلانات على موقعي الذي ذكرته سالفاً.
![]() |
كيفية تسريع مراجعة جوجل أدسنس وقبولك بيوم واحد وما عليك تجنبه لكي لا يرفض موقعك - ملوك التسويق |
كيف تمّت موافقة جوجل أدسنس على موقعي بعد المراجعة السريعة؟؟
وقد تمت المواقفة على الموقع وهو على منصة بلوجر وبدومين مجاني من طرف جوجل أدسنس، فلابد وأن تتساءل الآن : كيف تمت الموافقة على مدونتي أو موقعي من طرف أدسنس في خلال يوم واحد فقط؟ وما الإجراءات التي اتخذتها لتسريع المراجعة والموافقة في آن واحد؟ وما هو المطلوب لكي يتم الموافقة على موقعي كذلك في أدسنس؟ بالرغم من أن لدي ربما موقع بدومين مدفوع وعلى ووردبريس ومؤرشف بشكل جيد.. ووو.. ولم يتم الموافقة عليه لماذا؟؟ ما الخطأ الذي ارتَكَبتُهُ ولم ترتكِبهُ أنت يا سعيد؟
جوابي البسيط هو أن العديد من العوامل تتداخل فيما بينها لتشكل لنا عنصراً فعالاً ومُقنِعاً لكي يتم ضمان القبول في الإشتراك ببرنامج جوجل أدسنس، وهذا ما سنتطرق لمناقشته من خلال هذه المقالة، من خلال تجربتي من الأول دون أن أزيد عليك شيئاً أو أنقص، ومساحة التعليقات متوفرة لمن يرغب في المناقشة أو السؤال مرحباً بكم.
في حقيقة الأمر القبول في جوجل ادسنس هو أمر بسيط جداً اسهل من القبول في أمازون أو ميرتش باي أمازون Merch By Amazone، أو حتى قبول قناة اليوتيوب للإشتراك في جوجل ادسنس، لذا رجاءً لكي نضمن نشر المعرفة والفائدة المرجوا فضلاً وليس أمرا أن تشارك هذه المقالة مع أصدقائك في فيسبوك على الأقل لكي يستفيديوا كذلك وانضموا لمتابعيَّ على أنستقرام وتويتر ويوتيوب.
لا تقلق لو فَشَلتَ في عِدة مرّاتٍ فقد فَشَلتُ كَذلِك عِدّة مَرّاتٍ في السّابق ثم نَجَحت :
لقد سبق لي أنا ايضاً أن أرسلت لهم طلب إضافة موقعي في شبكة جوجل ادسنس، وقد تم رفض طلبي ليس في هذا الموقع فحسب بل في عدة مواقع سابقاً قبل ان تظهر الشروط الجديدة والسياسات والقوانين الحديثة في المنظومة، ومع العلم أنني أمتلك حساب جوجل أدسنس قديم بعض الشيء منذ 2014 وتم القبول عن طريقه على مجموعة من المواقع العربية والأجنبية كذلك – المواقع الأجنبية سريعة أيضاً في القبول – ولا يخفى عليكم أنه في تلك الفترة كانت مسألة قبول المواقع والمدونات هو أسهل وأبسط شيء على الإطلاق في ما يتعلق بالتعامل مع برنامج جوجل ادسنس، ولكن الأمر تغير كثيراً الآن.
فقد تم رفضي في الكثير من المواقع لذلك حاولت إعادة النظر فيما أقوم به واقرأ الشروط والسياسات والبنود بشكل أكثر دقة، وهذه الخطوة كانت النقطة الفاصلة التي استغنى عنها الكثير من الناشرين والمسوقين، بالخصوص في العالم العربي، لا أريد أن أثور في وجه العرب، ولكن هذه هي الحقيقة، ولأن العربي يقرأ كثيراً ويُحب القراءة كحبه للأكل واللعب والنوم ... لذلك لا يتم قبول طلباتنا "الركيكة" و "الضعيفة" سواءً في الشركات الإفتراضية "أونلاين" أو في مقابلات العمل في أرض الواقع "الوظيفة"، إننا نحتاج إلى القراءة أكثر لكي ننجح أكثر.
من أغرب ما اضحكني على الفيس بوك، نشر أحدهم لصورة الإشعار الذي تنبثق من الهاتف لما يتم نفاذ طاقة البطارية في الهواتف الذكية بالخصوص ماركة "سامسونغ SAMSUNG" فقال صاحب المنشور (أجزم أن 99% من العرب لم يقرؤوا أبداً أي حرف من هذه الرسالة التلقائية في الهاتف، بل ينقرون على زر موافق/OK دون أي تردد)، وقس على ذلك الكثير حتى فيما قد يهدد حياتنا وصحتنا نجد هذا الجهل بالقراءة، فأغلبنا وأنا معكم في هذا الفضاء، لا نقرأ تاريخ نهاية المنتوج المُصنّع للأكل بالخصوص المأكولات السريعة والحلويات والمُعَلّبات، وعدد من الأطفال والكبار وقعوا في شَرَك المنتجات المسمومة باعتبارهم مستهلكين فحسب وليسوا متثبتين من صحة ما يأكلونه وما إن كان صالحاً للأكل بعدُ أم لاَ، هل رأيتم كم من المهم – وليس المفيد – بل هو أهم قبل كل شيء أن تقرأ أولاً.. للأسف "أمة إقرأ لا تقرأ".
تعليقات
إرسال تعليق
تعليقكم يعكس شخصيتكم ، دعونا نتمتع باللباقة في الكلام.